عبر عن جهاد النفس في النصوص الشريفة بالجهاد الأكبر، ولا غرابة في ذلك، فجهاد الثف مستمر مادام الإنسان حيا في هذه الدنيا يتعرض للفتنة في نفه ودينه وماله وولده.
فالجهاد الأصغر له زمان ومكان معين، وخسائره محدودة لو حصلت، بينما الجهاد الأكبر ساحه كل زمان ومكان ، وخسائره لا سمح الله خسارة للدنيا والآخرة
لذا كان تهذيب النفس واجأ عين على كل واحد منا، وإن كان أكثر الناس لا يعلمون .
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.