البحث العلمي
-
البحث العلمي (اللغتين العربية والانجليزية)
يقدم فريق بحوث لخدمات البحث العلمي والترجمة خدمة المساعدة في إعداد طلبة الماجستير والدكتوراه لرسائلهم العلمية على اختلاف تخصصاتهم وبكلا اللغتين العربية والانجليزية، وذلك من خلال خبراء متخصصين يحملون شهادة الدكتوراه فما فوق، ويملكون خبرات واسعة في مجال البحث العلمي، إضافة لقدراتهم الكبيرة في الكتابة العلمية الأكاديمية، والالتزام بالتعديلات اللازمة، والاستعداد للتواصل مع الطلبة ومساعدتهم بكل ما يحتاجونه خلال رحلتهم العلمية.
يمتلك بحوث فريق عمل متخصص يواصل الليل بالنهار لخدمة طلبة الدراسات العليا من مختلف دول العالم، حيث يتحدد خدمات الفريق في النقاط التالية:
- توفير المراجع والدراسات السابقة
حيث تعتبر هذه الخطوة هي القاعدة الأساسية التي تبنى عليها أي دراسة ناجحة، حيث حرص فريق بحوث على تكوين قاعدة أساسية عملت من خلالها على توفير أكبر كم من المراجع الحديثة غير المتوفرة في كثير من الجامعات، كما يمكن لأي طالب تحديد أي موضوع يصعب عليه توفير المراجع والدراسات السابقة له، وفي مدة وجيزة يمكن لفريق بحوث توفيرها.
يمكن لأي طالب التواصل مع فريق بحوث وضمان الحصول على مراجع ودراسات حديثة تساعده في اتمام أطروحته. حيث أن هذه الخدمة غير متوفرة في الكثير من المراكز البحثية.
- المساعدة في اقتراح عناوين للرسائل والبحوث
من أهم الخطوات التي تسبق البدء في إعداد خطة الدراسة هي اختيار العنوان المناسب، فنظراً لتكرار العناوين وتشابهها في العديد من التخصصات أصبح من الصعوبة تحديد عناوين جديدة وغير مستهلكة، ولذلك حرص فريق بحوث على اقتراح عدة عناوين مميزة للطالب، وتحتوي هذه العناوين على مجموعة مقترحات غير مستهلكة ومميزة، وبالتالي يقوم الطالب بعرضها على المشرف ويقوم باختيار أحد هذه العناوين مجال اهتمامه.
- المساعدة في إعداد خطة الدراسة
تعتبر خطة البحث هي الخارطة التي يبدأ الطالب من خلالها في استرشاد طريقه خلال كتابته للأطروحة، وبالتالي يجب أن تكون الخطة مميزة ومحكمة، فهي تصور مبدأي يتم من خلاله وضع عنوان الدراسة المراد القيام بها، ثم توضيح المشكلة البحثية التي سيقوم الطالب بالبحث عنها، ومن ثم التعريج على التساؤلات والأهداف والأهمية وغيرها من عناصر البحث.
لذلك حرص فريق بحوث على التركيز في المساعدة في إعداد هذه الخطة التي تعتبر من أهم خطوات البحث العلمي وأولها لطلبة الدراسات العليا، حيث تعمل المؤسسة على إعداد الخطة وفقاً لدليل كتابة الرسائل الجامعية في أي جامعة ينتمي لها الطالب، من خلال خبراء متخصصين ملتزمين بقواعد البحث العلمي، مما يضمن الثناء من المشرف على الخطة المقدمة.
- المساعدة في إعداد الإطار العام للدراسة
بالكاد يمكن التفريق بين المقترح البحثي وبين الإطار العام للدراسة، حيث أن الأخير يعتبر الإطار الذي يعطي الباحث الإرشادات اللازمة حول فكرة ومضمون بحثه، وهو يعتبر الموافقة النهائية لفكرة المقترح البحثي. وذلك من خلال توضيح مشكلة البحث وتساؤلاته وأهدافه وأهميته وحدود الدراسة ومصطلحاتها وغير ذلك.
حيث يقدم فريق بحوث خدمة المساعدة في كتابة الإطار العام للدراسة باحترافية عالية، تضمن القبول والثناء من المشرف، وتساعد على البدء بكتابة الأطروحة على أرضية صلبة لا تحتمل الأخطاء التي يقع بها كثير من الباحثين الذين لا يجيدون التعامل مع كتابة الإطار العام لدراستهم.
- المساعدة في اعداد الإطار النظري
يعتبر الإطار النظري أحد أهم الأجزاء الرئيسية في الرسائل العلمية، فمن خلاله يستطيع القارئ فهم كافة أجزاء الرسالة وموضوعاتها، ويتم كتابة الإطار النظري بالرجوع إلى العديد من الدراسات والمراجع ذات الصلة الوثيقة بموضوع البحث، ويمثل الإطار النظري الفصل الثاني للدراسات والأبحاث العلمية لطلبة الدراسات العليا.
ويعمل فريق بحوث على خدمة الطلبة ومساعدتهم في إعداد الإطار النظري وتوفير المراجع العديدة ذات الصلة بموضوع الدراسة لاستخدامها في إعداده، مع ضمان حصول الطالب على كفاءة وجودة في إعداد الإطار النظري.
- المساعدة في تلخيص الدراسات السابقة
تعتبر الدراسات السابقة من أهم عناصر المقترح البحثي الذي يعتمد عليها الطالب في إبراز أهم الدراسات التي تحدثت عن الموضوع محل الدراسة، ومن ثم اختيار العنوان محل الدراسة وما يميزه عن هذه الدراسات.
تعمل مؤسسة بحوث على توفير خدمة تلخيص الدراسات السابقة تلخيصاً علمياً وغير مخلاً ومكتمل العناصر، من حيث اعتماده على العناصر الأساسية للتلخيص كتوضيح أهداف الدراسة والمنهجية والمجتمع وأهم النتائج والتوصيات، وهي خدمة يتم تقديمها بواسطة فريق بحوث بأسعار تنافسية ووفق الجودة العالية.
- ترجمة الدراسات السابقة الأجنبية
تحتاج أي دراسة علمية لمراجع ودراسات سابقة أجنبية لتدعيمها وتقويتها، حيث تعتبر هذه المراجع من الأساسيات التي تطلب من الباحث وضعها في الدراسة، وهو ما يعجز عنه الباحث في كثير من الأحيان، ويجد نفسه غير قادر على ترجمة بعض الدراسات السابقة التي طلبت منه.
يقوم فريق بحوث بترجمة الدراسات ذات الصلة بالموضوع ترجمة علمية وأكاديمية عن طريق نخبة من الأساتذة المتخصصين في هذا المجال، مع الاهتمام بتوضيح عناصر تلخيص الدراسات السابقة من أهداف ومناهج مستخدمة وأدوات ومجتمع الدراسة وأهم النتائج والتوصيات.
- تحليل المحتوى
تحليل المحتوى العلمي والأدبي والإعلامي على أيدي مختصين في البحث العلمي وفي التخصصات الدقيقة، وذلك وفقاً للمعايير والمبادئ المعتمدة لدى الباحث او المؤسسة.
وفيما يلي الخدمات التي يقدمها فريق بحوث في تحليل المحتوى:
- تحليل محتوى الكتب المدرسية باللغتين العربية والإنجليزية.
- تحليل المواد العلمية الأكاديمية.
- تحليل المحتوى الإعلامي (تلفزيوني – إذاعي – صحافة).
- تحليل الوثائق التاريخية.
- تحليل القوائم المالية.
- تصميم الحقائب التعليمية
تعتبر الحقائب التعليمية برنامجاً تعليمياً متكاملاً ذو عناصر متعددة ومتنوعة من الخبرات التدريسية التي يتم إعدادها وتصميمها بطريقة مهنية واحترافية ومنهجية عالية، والتي يعجز عنها الكثير من الأساتذة والمعلمين، نظراً لعدم قدرتهم على القيام بذلك لصعوبة تصميمها أو عدم معرفتهم بطريقة تصميمها وإعدادها أو غير ذلك.
لذلك يعمل فريق بحوث على خدمة المعلمين والأساتذة عن طريق مساعدتهم في إعداد الحقائب التعليمية بطريقة احترافية ومتميزة ومنهجية، وذلك على يد أمهر المتخصصين في هذا المجال وأكثرهم كفاءة.
- تصميم الحقائب التدريبية
تعتبر الحقائب التدريبية من أهم الأساليب المستخدمة لعرض المادة العلمية مهما كان حجمها وموضوعها بأساليب سهلة بعيدة عن الجمود، ونظراً لعدم امتلاك الكثير من المدربين لمهارة إعداد الحقائب التدريبية والتعامل معها، يقوم فريق بحوث بمساعدة المدربين غير القادرين على إعداد الحقائب التدريبية على إعدادها, وتقديمها كعروض تقديمية مميزة واحترافية، وذلك بالاستعانة بالمؤثرات الحركية والصور بطرق مبتكرة، مما يساعد الطلبة على تقديم عروض نشطة وفعالة وإيصال الموضوع لمتدربيهم بطرق مبسطة وسهلة.
يهتم متخصصي مؤسسة بحوث في هذا المجال بضرورة اشتمال الحقائب التدريبية على المعلومات الكافية والمبسطة دون خلل أو إسهاب، وباستخدام شرائح وخطوط وألوان جاذبة لاهتمام المشاهدين، مع ضرورة التركيز على الصور والمجسمات لإيصال الفكرة دون تكرار أو ملل.
- المساعدة في تصميم أدوات الدراسة
تساعد أدوات الدراسة الباحثين على جمع المعلومات المطلوبة منهم في دراستهم وإنجازها وتغطية أهدافها بجودة عالية وسرعة كبيرة.
تعمل مؤسسة بحوث على تقديم خدمة المساعدة في تصميم هذه الأدوات بطريقة احترافية، والتي تشمل “الاستبانة، المقابلة، الاختبارات، البرامج التدريبية، وغير ذلك”، كما يقوم فريق بحوث بملازمة الطالب للخروج بنتائج دقيقة للدراسة، ومن ثم القيام بإجراء التعديلات التي نتجت عن التحكيم الذي قام به مختصين من حملة الشهادات العليا.
- تحكيم أدوات الدراسة
تعتبر وسيلة تحكيم الدراسة من أهم الوسائل التي تساهم في تقييم الأداة المستخدمة محل الدراسة من قبل الباحث, فأدوات الدراسة هي الطريقة التي قام الباحث باستخدامها لجمع المعلومات والبيانات في دراسته العلمية, وعلى الباحث اختيار الأداة الأنسب للوصول إلى هدفه. أما تحكيم أدوات الدراسة فهي الخطوات التي يتبعها الخبراء في تقييم وإبراز جدوى الأدوات الدراسية التي استخدمها الباحث في دراسته مثل الاستبانة والملاحظات وغيرها.
لذا يقوم فريق بحوث بناءً على ذلك بمساعدة الطلبة في تحكيم أدوات الدراسة الخاصة بهم، وذلك على يد متخصصين من حملة الدكتوراه فأعلى, ولهم باع طويل في هذا المجال، والخروج بنتائج دقيقة ومميزة.
- المساعدة في تفسير ومناقشة نتائج الدراسة
من أهم الخطوات التي يقوم بها الطالب مع انتهاء دراسته بتفسير نتائج الدراسة ومناقشتها وتطبيقها مع أهداف دراسته ومحتواها، وهو ما يعجز عنه العديد من الطلبة، وذلك لعدم قدرتهم على التحليل والمناقشة.
يقوم فريق بحوث بناءً على ذلك بمساعدة الطلبة في تفسير ومناقشة نتائج الدراسة ومطابقتها للأهداف والتساؤلات والمحتوي، وذلك على يد متخصصين من حملة الشهادات العليا ولهم باع طويل في هذا المجال، والخروج بنتائج دقيقة ومميزة.
- إعادة الصياغة الأكاديمية
يعاني الكثير من الطلبة من مشكلة صياغة الأفكار العلمية في دراستهم بطريقة أكاديمية سليمة، لذلك تجد العديد من الرسائل العلمية يشوبها أخطاء فادحة ترجع إلى جهل الباحثين باللغة الأكاديمية التي يجب اتباعها في الرسائل العلمية.
يقوم فريق بحوث بخدمة الطلبة ومساعدتهم على إعادة صياغة أفكارهم وكتابتها بلغة أكاديمية مميزة واحترافية، وذلك على يد متخصصين من حملة الشهادات العليا ومشهود لهم بالكفاءة والاحترافية.
- المساعدة في تأليف ونشر الكتب
يعتبر تأليف الكتاب من أكثر أنواع الكتابة تعقيداً وصعوبة, نظراً لاختلافه عن كتابة الدراسات والأبحاث وغيرها, كونه يحتاج لتسيق وتدقيق مختلف, فكثيرٌ من الباحثين والمؤلفين يرغب في تأليف كتاب, لكنهم يقفون عاجزين عند أول مشكلة تواجههم سواء في الصياغة أو في التنسيق أو التأليف, وكثيرٌ منهم أيضاً بدأ بالفعل في الكتابة, لكنه توقف وشعر بأن الكتابة لن تنتهي, وبدأ الإحباط يتسرب إليه.
لذلك قام فريق بحوث بخدمة المساعدة في تأليف الكتب, وتدقيقها وصياغتها بما يحقق ألعى نسبة من الجودة, والكتابة العلمية والإبداعية, وذلك على يد كتاب ومؤلفين لهم خبرة في الكتابة لأكثر من عقدين من الزمن, والخروج بمؤلف يشهد له الجميع بالتميز والدقة والموضوعية.